منتديات طيور الجنة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات طيور الجنة

منتديات طيور الجنة لاحلى اطفال العالم


2 مشترك

    من اغرب واحزن القصص اللي قرأتها

    دمعة فلسطين
    دمعة فلسطين


    عدد الرسائل : 94
    العمر : 29
    الموقع : فلسطين ... الضفه الغربيه
    sms : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --><form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--"> <!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104"> <legend><b>My SMS</b></legend> <marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78"ارسل رسالة sms</marquee></fieldset></form><!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com -->
    تاريخ التسجيل : 14/08/2009

    من اغرب واحزن القصص اللي قرأتها Empty من اغرب واحزن القصص اللي قرأتها

    مُساهمة من طرف دمعة فلسطين الخميس أكتوبر 08, 2009 11:30 am

    من اغرب واحزن القصص اللي قرأتها

    --------------------------------------------------------------------------------


    هذا واحد يقاله سلطان بن رباح له صديق اسمه محمد بن عقيل تربطهم علاقة وصحبة قديمة منذ الصغرإلى أن كبروا وهم ربع يحبون المقناص والصيد والبر ودايميطلعون مع بعض للبر، سلطان من كثر محبته لصديقة محمد بن عقيل سمى ولده على اسمصديقة" محمد"،، راحوا في احد المرات للبر اثنينهم فقط، ما معهم أحد، وبعد ما صادواالصيد قام محمد بن عقيل يطبخ الغداء وسلطان ينظف البندق، وكان في مخزن البندق فشقه ( رصاصة) وهو يفكر أنها فاضية وداس على الزناد وانطلقت الرصاصة وجات في راس خويةمحمد وقتلته،، ومات خوية،، وما فيه إلى هو وخوية وما فيه أحد معاهم،، المهم إنه شالصديقة و راح وسلم نفسه وذكر القصة وما حصل بالضبط، لكن ربع المقتول طالبوا قالواراس براس و وصلت الدية لين عشرة ملايين وما قدر عليها سلطان، فحكم عليه بالقصاصوقتل،،،،


    فعبر الشاعر عن هذه القصة بالأبيات التالية،، (لست أعرف الشاعر)






    يا فلاح الهم خيم فوق قلبي يافلاح


    كيف تبغاني اسولف وانت خابرني عليل



    ويش قولك في عليل في حياته ما استراح

    تنتثر دمعة عيونه لأظلم الليل الطويل


    حالته لما تداعت حالة سلطان الرباح
    بالخطا راحت حياته والخطا ما له مثيل


    كان ويا صاحبه اثنين في أرض براح
    يطردون الصيد دايم من صبح لين المقيل


    اجمعتهم صحبة الدنيا على جد ومزاح
    ما يهابون الليالي والحمول اللي تميل


    ما قتل عامد ولكن ثور ابليس السلاح
    بالخطا ثار السلاح وين يلقى له دليل


    وانعقد سجنه وربعةٍ تنتظر فك السراح
    والأكيد إنه سجين وما رضوا ربع القتيل


    هلِّ دمعه يوم صلى ركعتين الصباح
    في نهار الجمعة اللي من ثقيلٍ في ثقيل


    هلل وكبر ونفسه تذكر اللي راح راح
    كان في ربعه عزيز وذله الوقت الذليل


    لا محمد لا تهاني لا سعود ولا صلاح
    كلهم كانوا على باله وهمه في هديل


    طفلة ما كملة عامين صايبها كساح
    وانتثر دمعه وحاله من سبايبها نحيل


    حان تنفيذ القصاص وغطو الراس بوشاح
    وجاء سياف يشيل السيف بو حدٍ صقيل


    ارتخى راسه وزاد الموقف الحامي اصياح
    بين نوح وبين دمعٍ وبين صيحات وعويل


    وارتفع صوت الحشود وزاده محمد وصاح
    يا يبه تكفى دخيلك تستمع قول الدخيل


    يايبه اشلون نصبر كيف نهجع بارتياح
    وأنت من دنيا عيالك ماخذك مر الرحيل


    يا محمد هاك علمي واحفظه قبل المراح
    انتبه لإخوانك و بالك عليهم لا تعيل


    والله الله في الصلاة وفي الصيام وفي الصلاح
    والله الله في أمكم والله لكم بعدي كفيل


    وغمض عيونه ونفسه تطلب الله السماح
    رافع سبابته مظلوم والله الوكيل


    وسل سياف الصفا سيفه وطقه ثم طاح
    راس سلطان المراجل وانتثر دمه يسيل


    وغسلوه وكفنوه وفاح طيب السدر فاح
    والمصادف صار قبره جنب قبر ابن العقيل


    يا فلاح الكارثه ما هي بسوالف يا فلاح
    خلني ساكت ودور غير هاالقصة مثيل
    عسل الشفاء
    عسل الشفاء


    عدد الرسائل : 692
    العمر : 27
    الموقع : أحلي بلد
    sms : تحية اكبار واجلال لاهل فلسطين اهل العز والكرامة
    تاريخ التسجيل : 15/10/2009

    من اغرب واحزن القصص اللي قرأتها Empty رد: من اغرب واحزن القصص اللي قرأتها

    مُساهمة من طرف عسل الشفاء السبت أكتوبر 31, 2009 4:01 pm

    فعلا قصة حزينة لكن الابيات مثيرة شكرا حبيتي
    تسلمي من اغرب واحزن القصص اللي قرأتها Icon_cheers

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:15 am