::القصــة الأولى::
في احد الأيام كنت أنا وأخي متجهين إلى مدينة مجاورة لمدينتنا في الساعة 12 ليلاً كان هناك طريق يفصل بينهما تطلق عيه الكثير من القصص الغريبة والإشاعات حول مجموعة من أكلي لحوم البشر كانوا يسكنون في المنطقة القريبة من هذا الطريق "حقيقة"كان الطريق خالي جداً إلا من سيارة أخي وكان يروي لي قصصاً مرعبة ليخيفني ..ولكني كنت اسخر من قصصه وأقول أنها لاتخيف الأطفال .. ثم اخذ يحدثني انه يفضل أن أن يواجه شبحاً في الطريق على أن يواجه قطاع طرق ..وفجأة ظهر شخص يسير على جانب الطريق..أصابني الذهول .. كيف لشخص أ ن يسير وحيداً وفي هذا الوقت؟ ..
قلت لأخي : هل تظن أن سيارته معطله؟
قال أخي دون أن يلتفت إلي:من تقصدين؟
قلت: ذلك الرجل الذي يسير على جانب الطريق أمامك ..
في هذه اللحظة أوقف أخي السيارة ثم أخذ ينظر إلي بذهول
أخي: ماذا تقصدين؟ هل تحاولين أخافتي؟ لا احد هنا الطريق خالي تماماً.!
في تلك اللحظة نظرت إلى حيث كان الرجل يسير..ولكنه اختفى ..لم يعد له أي اثر..
لكن لماذا لم يستطع أخي أن يراه؟ لما أنا؟..
+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^
:: القصة الثانية ::
عفـواً .. الصـورة غير موجودة
المدرسة الثانوية مدرستي العزيزة التي قضيت فيها أجمل الأوقات ..
لكن كان هناك شيء يثير الخوف فيها ..
إنها تقع بالقرب من مقابر ..
نعم قريبة منها بشكل لا يعقل لايفصل بينهما إلا جدار..
وهذا الشيء كان يعجبني فيها ..لكن لا يعجب الآخرين
كانت هناك إشاعات تقول انه ليلاً تسمع أصوات صراخ أطفال من المدرسة ..وأصوات أشياء
تحطم... لكن لم يحاول احد أن يتأكد..ومن يجرؤ؟
طبعاً كنا لا نصدق هذه الأقاويل انأ وصديقتي العزيزة ..لكنها تروق لنا
لم يحصل لنا يوما موقف غريب فيها ..
لكن في نهاية المرحلة الثانوية ...
انه يوم من الأيام الاختبارات النهائية ..
قررت أنا وصديقتي أن ننفصل وتذهب كل واحدة في جهة لتراجع دروسها قبل دخول اللجنة
توجهت إلى جهة خالية تقريباً وبدأت أراجع دروسي لكن
أحسست بشخص خلفي .. نظرت إلى الوراء لكن لا أحد..
أكملت مراجعتي .. لكن فوجئت بأحد ينادي باسمي من خلفي ولكن صوت طفولي..
خفت كثيراً نظرت إلى الخلف لكن لا احد ..ولم يكن هناك طالبات ..
ثم سمعت ضحكة طفل .. طفح الكيل كاد يغمى علي من الخوف ..
تركت المكان وتوجهت إلى مكان ملئ بالطالبات ..
وفوجئت بصديقتي وقد أتت ووجها عابس...
أخبرتني أنها أحست بأحد خلفها وسمعت صوت طفل ينادي اسمها وضحكة كما حصل معي..
عندما سمعت كلماتها أصابني الذهول ..وصمت لفترة..
اخذ تسألني ماذا حدث..؟ ماذا ؟
لكن لم اجبها.!
في احد الأيام كنت أنا وأخي متجهين إلى مدينة مجاورة لمدينتنا في الساعة 12 ليلاً كان هناك طريق يفصل بينهما تطلق عيه الكثير من القصص الغريبة والإشاعات حول مجموعة من أكلي لحوم البشر كانوا يسكنون في المنطقة القريبة من هذا الطريق "حقيقة"كان الطريق خالي جداً إلا من سيارة أخي وكان يروي لي قصصاً مرعبة ليخيفني ..ولكني كنت اسخر من قصصه وأقول أنها لاتخيف الأطفال .. ثم اخذ يحدثني انه يفضل أن أن يواجه شبحاً في الطريق على أن يواجه قطاع طرق ..وفجأة ظهر شخص يسير على جانب الطريق..أصابني الذهول .. كيف لشخص أ ن يسير وحيداً وفي هذا الوقت؟ ..
قلت لأخي : هل تظن أن سيارته معطله؟
قال أخي دون أن يلتفت إلي:من تقصدين؟
قلت: ذلك الرجل الذي يسير على جانب الطريق أمامك ..
في هذه اللحظة أوقف أخي السيارة ثم أخذ ينظر إلي بذهول
أخي: ماذا تقصدين؟ هل تحاولين أخافتي؟ لا احد هنا الطريق خالي تماماً.!
في تلك اللحظة نظرت إلى حيث كان الرجل يسير..ولكنه اختفى ..لم يعد له أي اثر..
لكن لماذا لم يستطع أخي أن يراه؟ لما أنا؟..
+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^+^
:: القصة الثانية ::
عفـواً .. الصـورة غير موجودة
المدرسة الثانوية مدرستي العزيزة التي قضيت فيها أجمل الأوقات ..
لكن كان هناك شيء يثير الخوف فيها ..
إنها تقع بالقرب من مقابر ..
نعم قريبة منها بشكل لا يعقل لايفصل بينهما إلا جدار..
وهذا الشيء كان يعجبني فيها ..لكن لا يعجب الآخرين
كانت هناك إشاعات تقول انه ليلاً تسمع أصوات صراخ أطفال من المدرسة ..وأصوات أشياء
تحطم... لكن لم يحاول احد أن يتأكد..ومن يجرؤ؟
طبعاً كنا لا نصدق هذه الأقاويل انأ وصديقتي العزيزة ..لكنها تروق لنا
لم يحصل لنا يوما موقف غريب فيها ..
لكن في نهاية المرحلة الثانوية ...
انه يوم من الأيام الاختبارات النهائية ..
قررت أنا وصديقتي أن ننفصل وتذهب كل واحدة في جهة لتراجع دروسها قبل دخول اللجنة
توجهت إلى جهة خالية تقريباً وبدأت أراجع دروسي لكن
أحسست بشخص خلفي .. نظرت إلى الوراء لكن لا أحد..
أكملت مراجعتي .. لكن فوجئت بأحد ينادي باسمي من خلفي ولكن صوت طفولي..
خفت كثيراً نظرت إلى الخلف لكن لا احد ..ولم يكن هناك طالبات ..
ثم سمعت ضحكة طفل .. طفح الكيل كاد يغمى علي من الخوف ..
تركت المكان وتوجهت إلى مكان ملئ بالطالبات ..
وفوجئت بصديقتي وقد أتت ووجها عابس...
أخبرتني أنها أحست بأحد خلفها وسمعت صوت طفل ينادي اسمها وضحكة كما حصل معي..
عندما سمعت كلماتها أصابني الذهول ..وصمت لفترة..
اخذ تسألني ماذا حدث..؟ ماذا ؟
لكن لم اجبها.!