من أجمل قصص الحب(مــــؤثرة جدا)
--------------------------------------------------------------------------------
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..حبيت انقل لكم هذي القصة لأنها صج حلوة ومؤثرة
سمعوا هذه القصة و ركزوا وعيشوا اللحظات لأنها قصة أروع من الخيال
دارت أحداث هذه القصة باليابان بين كل من شاب وفتاه يعشقان
بعضهما عشقا رهيب لم يكن له مثيل ولا شبيه
وكان هؤلاء العشيقان يعملان في أستوديو لتحميض الصور
((هذه البداية والآن تابعوا القصة ))
كان هاذان الشابان يعشقان بعضهما البعض لحد الموت وكانوا دائماً
يذهبون سويا للحدائق العامة ويأخذون من هذه الحدائق ملجأ لهم من
عناء تعب العمل المرهق في ذلك الاستديو و كانوا يعيشون الحب
بأجمل صورة فلا يستطيع أحد أن يفرقهم عن بعضهم إلا النوم
وكانوا دائما يلتقطون الصور الفوتوغرافية لبعضهم حفاظا على ذكريات هذا
الحب العذري
وفي يوم من الأيام ذهب الشاب إلي الأستوديو لتحميض بعض الصور
وعندما انتهى من تحميض الصور وقبل خروجه من المحل رتب كل شيء
ووضعه في مكانه من أوراق ومواد كيميائية الخاصة بالتحميض لان حبيبته
لم تكن معه نظرا لارتباطها بموعد مع أمها
وفي اليوم التالي أتت الفتاه لتمارس عملها في الأستوديو في الصباح
الباكر وأخذت تقوم بتحميض الصور ولكن حبيبها في الأمس أخطأ في
وضع الحمض الكيميائي فوق بمكان غير آمن وحدث مالم يكن
بالحسبان بينما كانت الفتاه تشتغل رفعت رأسها لتأخذ بعض الأحماض
الكيميائية وفجأهوقع الحمض على عيونها وجبهتها وماحدث ان اتى
كل من في المحل مسرعين إليها وقد راوها بحاله خطره واسرعوا
بنقلها إلى المستشفى وابلغوا صديقها بذلك عندما علم صديقها بذلك
عرف أن الحمض الكيميائي الذي انسكب عليها هو اشد الأحماض قوه
فعرف أنها سوف تفقد بصرها تعرفون ماذا فعل لقد تركها ومزق كل
الصور التي تذكره بها وخرج من المحل ولا يعرف أصدقائه سر هذه
المعاملة القاسية لها ذهب الأصدقاء إلى الفتاة بالمستشفى
للاطمئنان عليها فوجدوها بأحسن حال وعيونها لم يحدث بها شيء
وجبهتها قد أجريت لها عملية تجميل وعادت كما كانت متميزتا بجمالها
الساحر خرجت الفتاة من المستشفى وذهبت إلى المحل نظرت إلى
المحل والدموع تسكب من عيونها لما رأته من صديقها الغير مخلص الذي
تركها وهي بأصعب حالاتها حاولت البحث عن صديقها ولكن لم تجده
في منزله ولكن كانت تعرف مكان يرتاده صديقها دائما فقالت في
نفسها سأذهب إلى ذلك المكان عسى ان أجده هناك
ذهبت إلى هناك فوجدته جالسا على كرسي في حديقة مليئة
بالأشجار أتته من الخلف وهو لايعلم وكانت تنظر إليه بحسرة لأنه تركها
وهي في محنتها وفي حينها أرادت الفتاة أن تتحدث إليه
فوقفت أمامه بالضبط وهي تبكي وكان العجيب في الأمر أن صديقها
لم يهتم لها ولم ينظر حتى إليها أتعلمون لماذا هل تصدقون ذلك
ان صديقها لم يراها لأنه أعمى فقد اكتشفت الفتاه ذلك بعد ان نهض
صديقها وهو يتكئ على عصى يتخطى بها خوفا من الوقوع
أتعلمون لماذا أتعلمون هل تصدقون أتعلمون لماذا أصبح
صديقها أعمى أتذكرون عندما انسكب الحمض على عيون الفتاة
صديقته أتذكرون عندما مزق الصور التي كانت تجمعهم مع بعضهم
أتذكرون عندما خرج من المحل ولا يعلم احد أين ذهب
لقد ذهب صديقها إلى المستشفى وسال الدكتور عن حالتها وقال له
الدكتور أنها لن تستطيع النظر فإنها ستصبح عمياء أتعلمون ماذا فعل
الشاب لقد تبرع لها بعيونه نعم لقد تبرع لها بعيونه فضل ان
يكون هو الأعمى ولا تكون صديقته هي العمياء لقد اجريت لهم
عمليه جراحيه تم خلالها نقل عيونه لها ونجحت هذه العملية
وبعدها ابتعد صديقها عنها لكي تعيش حياتها مع شاب آخر يستطيع
إسعادها فهو الآن ضرير لن ينفعها بشيء فماذا حصل للفتاة عندما
عرفت ذلك وقعت على الأرض وهي تراه أعمى وكانت الدموع تذرف
من عيونها بلا انقطاع ومشى صديقها من أمامها وهو لايعلم من هي
الفتاة التي تبكي وذهب الشاب بطريق وذهبت الفتاة بطريق آخر
يا الهي هل من الممكن ان يصل الحب لهذه الدرجة
هل كان يحبها إلى هذا الحد
--------------------------------------------------------------------------------
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..حبيت انقل لكم هذي القصة لأنها صج حلوة ومؤثرة
سمعوا هذه القصة و ركزوا وعيشوا اللحظات لأنها قصة أروع من الخيال
دارت أحداث هذه القصة باليابان بين كل من شاب وفتاه يعشقان
بعضهما عشقا رهيب لم يكن له مثيل ولا شبيه
وكان هؤلاء العشيقان يعملان في أستوديو لتحميض الصور
((هذه البداية والآن تابعوا القصة ))
كان هاذان الشابان يعشقان بعضهما البعض لحد الموت وكانوا دائماً
يذهبون سويا للحدائق العامة ويأخذون من هذه الحدائق ملجأ لهم من
عناء تعب العمل المرهق في ذلك الاستديو و كانوا يعيشون الحب
بأجمل صورة فلا يستطيع أحد أن يفرقهم عن بعضهم إلا النوم
وكانوا دائما يلتقطون الصور الفوتوغرافية لبعضهم حفاظا على ذكريات هذا
الحب العذري
وفي يوم من الأيام ذهب الشاب إلي الأستوديو لتحميض بعض الصور
وعندما انتهى من تحميض الصور وقبل خروجه من المحل رتب كل شيء
ووضعه في مكانه من أوراق ومواد كيميائية الخاصة بالتحميض لان حبيبته
لم تكن معه نظرا لارتباطها بموعد مع أمها
وفي اليوم التالي أتت الفتاه لتمارس عملها في الأستوديو في الصباح
الباكر وأخذت تقوم بتحميض الصور ولكن حبيبها في الأمس أخطأ في
وضع الحمض الكيميائي فوق بمكان غير آمن وحدث مالم يكن
بالحسبان بينما كانت الفتاه تشتغل رفعت رأسها لتأخذ بعض الأحماض
الكيميائية وفجأهوقع الحمض على عيونها وجبهتها وماحدث ان اتى
كل من في المحل مسرعين إليها وقد راوها بحاله خطره واسرعوا
بنقلها إلى المستشفى وابلغوا صديقها بذلك عندما علم صديقها بذلك
عرف أن الحمض الكيميائي الذي انسكب عليها هو اشد الأحماض قوه
فعرف أنها سوف تفقد بصرها تعرفون ماذا فعل لقد تركها ومزق كل
الصور التي تذكره بها وخرج من المحل ولا يعرف أصدقائه سر هذه
المعاملة القاسية لها ذهب الأصدقاء إلى الفتاة بالمستشفى
للاطمئنان عليها فوجدوها بأحسن حال وعيونها لم يحدث بها شيء
وجبهتها قد أجريت لها عملية تجميل وعادت كما كانت متميزتا بجمالها
الساحر خرجت الفتاة من المستشفى وذهبت إلى المحل نظرت إلى
المحل والدموع تسكب من عيونها لما رأته من صديقها الغير مخلص الذي
تركها وهي بأصعب حالاتها حاولت البحث عن صديقها ولكن لم تجده
في منزله ولكن كانت تعرف مكان يرتاده صديقها دائما فقالت في
نفسها سأذهب إلى ذلك المكان عسى ان أجده هناك
ذهبت إلى هناك فوجدته جالسا على كرسي في حديقة مليئة
بالأشجار أتته من الخلف وهو لايعلم وكانت تنظر إليه بحسرة لأنه تركها
وهي في محنتها وفي حينها أرادت الفتاة أن تتحدث إليه
فوقفت أمامه بالضبط وهي تبكي وكان العجيب في الأمر أن صديقها
لم يهتم لها ولم ينظر حتى إليها أتعلمون لماذا هل تصدقون ذلك
ان صديقها لم يراها لأنه أعمى فقد اكتشفت الفتاه ذلك بعد ان نهض
صديقها وهو يتكئ على عصى يتخطى بها خوفا من الوقوع
أتعلمون لماذا أتعلمون هل تصدقون أتعلمون لماذا أصبح
صديقها أعمى أتذكرون عندما انسكب الحمض على عيون الفتاة
صديقته أتذكرون عندما مزق الصور التي كانت تجمعهم مع بعضهم
أتذكرون عندما خرج من المحل ولا يعلم احد أين ذهب
لقد ذهب صديقها إلى المستشفى وسال الدكتور عن حالتها وقال له
الدكتور أنها لن تستطيع النظر فإنها ستصبح عمياء أتعلمون ماذا فعل
الشاب لقد تبرع لها بعيونه نعم لقد تبرع لها بعيونه فضل ان
يكون هو الأعمى ولا تكون صديقته هي العمياء لقد اجريت لهم
عمليه جراحيه تم خلالها نقل عيونه لها ونجحت هذه العملية
وبعدها ابتعد صديقها عنها لكي تعيش حياتها مع شاب آخر يستطيع
إسعادها فهو الآن ضرير لن ينفعها بشيء فماذا حصل للفتاة عندما
عرفت ذلك وقعت على الأرض وهي تراه أعمى وكانت الدموع تذرف
من عيونها بلا انقطاع ومشى صديقها من أمامها وهو لايعلم من هي
الفتاة التي تبكي وذهب الشاب بطريق وذهبت الفتاة بطريق آخر
يا الهي هل من الممكن ان يصل الحب لهذه الدرجة
هل كان يحبها إلى هذا الحد