السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قبل كل شيء أحب أن أقدم إعتذاري إذا أطلت عليكم في الموضوع ولكن أسئلة كثيرة جاءت ببالي وأحببت أن أعرف آرائكم وأجوبتكم فيها.. إيش قلتم؟؟؟>> لقـــــــــــــــافة
بصراحة إحترت لما لاحظته بعصرنا الحالي، فبرغم التطورات التكنولوجية والعولمة والأمور الأخرى الكثيرة التي تغيرت إلا.......
أنني ألاحظ إندثار أمور وصفات أخرى وأصبحنا نفتقر إليها ومن ضمنها..........
الصــــداقة
فالصداقة أصبحت بمعناها الحقيقي عملة نادرة بي عصرنا الحالي.. ألا تؤيدوني بهذا الأمر؟؟؟
ما أسمعه وما عرفته وما تعلمته أيضا بأن الصداقة ميزة طاهرة خالية من أي شائبة تشوبها فلو وضعنا هذا صوب أعيننا وسألنا أنفسنا لوجدنا أن معظمنا يمر بأمور وظروف ومشاكل شخصية لا يستطيع أن يصرح بها لأقرب الناس إليه كشقيقه أو والده إلا أننا نجد بأن هناك شخص معين هو من يحمل هذه الأسرار والمؤتمن عليها ألا وهو ((( الصديق )))
كما نجد البعض الآخر الذي يمر بضائقة مالية ولا يستطيع أن يطلب المساعدة من أخيه أو أحد أقاربه وإنما يطلب المساعدة من أحد أصدقائه الذي يعتبره الصديق الوفي.
أحبتي أرجوا ألا أكون قد أطلت عليكم في الموضوع ولكن إسأل نفسك وحاسب نفسك قبل أن تحاسب من تعتبره صديقك.
هل تعتبر نفسك صديقا وفيا لمن يعتبرك كذلك؟؟
هل بالفعل تستحق أن تؤتمن على أسراره ولا تسردها لأي كان؟؟؟
هل أنت بالفعل ممن يطبق المثل الشهور بالصداقة
(( الصديق وقت الضيق )) هل ستقف إلى جانبه إن إحتاجك؟؟؟؟
هل أنت من الناس الذين لا تنسى وقوف صديقك إلى جانبك؟؟
أرجوا أن تجيب على نفسك وتراجع نفسك ولو وجدت بأن أجوبتك معظمها ( نعم ) حينها تستطيع القول بأن الدنيا لا تزال بخير
تحياتي وتقديري لكل من قرأ الموضوع
قبل كل شيء أحب أن أقدم إعتذاري إذا أطلت عليكم في الموضوع ولكن أسئلة كثيرة جاءت ببالي وأحببت أن أعرف آرائكم وأجوبتكم فيها.. إيش قلتم؟؟؟>> لقـــــــــــــــافة
بصراحة إحترت لما لاحظته بعصرنا الحالي، فبرغم التطورات التكنولوجية والعولمة والأمور الأخرى الكثيرة التي تغيرت إلا.......
أنني ألاحظ إندثار أمور وصفات أخرى وأصبحنا نفتقر إليها ومن ضمنها..........
الصــــداقة
فالصداقة أصبحت بمعناها الحقيقي عملة نادرة بي عصرنا الحالي.. ألا تؤيدوني بهذا الأمر؟؟؟
ما أسمعه وما عرفته وما تعلمته أيضا بأن الصداقة ميزة طاهرة خالية من أي شائبة تشوبها فلو وضعنا هذا صوب أعيننا وسألنا أنفسنا لوجدنا أن معظمنا يمر بأمور وظروف ومشاكل شخصية لا يستطيع أن يصرح بها لأقرب الناس إليه كشقيقه أو والده إلا أننا نجد بأن هناك شخص معين هو من يحمل هذه الأسرار والمؤتمن عليها ألا وهو ((( الصديق )))
كما نجد البعض الآخر الذي يمر بضائقة مالية ولا يستطيع أن يطلب المساعدة من أخيه أو أحد أقاربه وإنما يطلب المساعدة من أحد أصدقائه الذي يعتبره الصديق الوفي.
أحبتي أرجوا ألا أكون قد أطلت عليكم في الموضوع ولكن إسأل نفسك وحاسب نفسك قبل أن تحاسب من تعتبره صديقك.
هل تعتبر نفسك صديقا وفيا لمن يعتبرك كذلك؟؟
هل بالفعل تستحق أن تؤتمن على أسراره ولا تسردها لأي كان؟؟؟
هل أنت بالفعل ممن يطبق المثل الشهور بالصداقة
(( الصديق وقت الضيق )) هل ستقف إلى جانبه إن إحتاجك؟؟؟؟
هل أنت من الناس الذين لا تنسى وقوف صديقك إلى جانبك؟؟
أرجوا أن تجيب على نفسك وتراجع نفسك ولو وجدت بأن أجوبتك معظمها ( نعم ) حينها تستطيع القول بأن الدنيا لا تزال بخير
تحياتي وتقديري لكل من قرأ الموضوع