سؤال الى كل فلسطيني

فعلا كلمات رائعة وجميلة

الله يخليكي هاد من زووووووووووووووءك

شكرا حبيبتي على القصيدة الروعو والكاتبة اروع الله يخليكي يا رب

ثانك يووووووووووووووووووووو القصيدة حلوة بس انتي احلى يا عسل

يسلمو

بس بتمنى من كل فلسطيني/ه يشرح الوضع هناك يعني كيف بتعيشوا

مشكورة على سؤالك حبيبتي الحمد لله عايشين بس الاوضاع ما بتسمح انها تكون حياتنا بحرية كل اشي مقيض ما في مجال انك تعملي اشي بس على كل حال الواحد بحكي الحمد لله والله قادر على كل شيء وبنطلب منكم الدعاء انو الله يفك الحصار اااااامين

اسيرة انت من وين

أخي ابن الهمص لاتحاتي فأن الله معكما
أين ما كنتم فنحن معكم نتألم مثل ما أنتم تتألمون
لا تحكوا اننا لا نحس بمعاناتكم بل نحن حاسين بالمعاناه الجميع له نظره تختلف عن نظرة الأخرين فمنهم يقولون اننا
عايشين بأمان ويقولون هذا من بعد لكن لم ينظروا الينا
من قرب سوف يأتي يوما ويفرجها الله وسوف تعيشون بأمان سالمين

((يارب احفظ أخواننا في فلسطين ))

يسلم لسانك خيو ابن الهمص و مشكوووووورين جميعا على مروركم العطر

امين يفك اسرنا
واله مابنستها شي يصير النا لانو بندافع عن وطنا
والله يحمينا ايماعيل هنية ويموتلنا عباس الكلب
بلا مؤاخزة يجماعة

عاشقة ديووووووووم اسفة على الرد المتأخر
انا من فلسطين(الضفة الغربية)انتي من وين

لا ولا يهمك حبيبتى تشرفت فيك
وانا من فلسطين من غزة

لا شكر على واجب هاد اقل ما يقدر اعملو

اهلا فيكي طلعنا قرايب

شكرا للجميع على دعائهم لينا اتمنى انو ينفك الحصار ونعيش متل العالم
ما النا غير الله وبس نحمد الله على كل شي

اااامين يارب

لن تصمد طويلا

ويرى وليد الكفارنة أحد سكان بلدة بيت حانون شمال القطاع أن "التهدئة لن تصمد طويلا"، مرجعاً السبب في ذلك إلى"احتمال أن تبادر القوات الإسرائيلية بخرق الاتفاق من خلال مواصلة الاعتداءات بحق الفلسطينيين واستمرار الحصار". لكن في المقابل فإن دعوات تبقي تتصاعد بضرورة منح التهدئة فرصة والعمل لتثبيتها والضغط على إسرائيل، ويقول المسن أبو محمد خليل في هذا السياق إن الشعب الفلسطيني قد تعب ويحتاج إلى فترة من الراحة حتى لو كانت كما وصفها "باستراحة محارب". وأضاف أثناء تفقده أرضه الزراعية شرق غزة قرب السياج الفاصل بين القطاع والأراضي المحتلة عام 48 "التهدئة جيدة في هذا الوقت فقد تعبنا من الاعتداءات الإسرائيلية ويجب ألا نسبق الزمن ولننتظر حتى نرى كيف ستتعامل إسرائيل مع الوضع الجديد حيث ستضطر لفتح المعابر"، معرباً عن عدم رضاه إزاء استمرار إطلاق الصواريخ تجاه البلدات الإسرائيلية. وتقول إسرائيل إن مسلحين فلسطينيين أطلقوا نحو عشرة صواريخ وعدة قذائف هاون على البلدات الإسرائيلية المحاذية للقطاع دون إصابات. في حين يقول الفلسطينيون إن (إسرائيل) خرقت اتفاق التهدئة بـ"تقليص" حركة المعابر والبضائع وما يعترونه "التلكؤ" في رفع الحصار. وتعلن سلطات الاحتلال الاسرائيلي بين الحين والآخر إنها ستسمح بزيادة كميات البضائع التي تدخل إلى قطاع غزة بموجب اتفاق التهدئة شرط استمرار حالة الهدوء وعدم إطلاق أي صواريخ محلية من القطاع. من جهته يقول النائب الفلسطيني جمال الخضري رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار إن حركة معابر قطاع غزة ما زالت غير مرضية رغم التهدئة المبرمة في قطاع غزة، والكميات المدخلة مقلصة جداً، ويتم تقليص نوعية المواد المسموح بدخولها بدلاً من زيادتها.

الواقع لايبشر بالانفراج

ورأى الخضري في تصريحات خاصة لـ"انسان اون لاين" أن الواقع الحالي لحركة معابر غزة لا يبشر بقرب انفراج حقيقي باتجاه رفع الحصار، مؤكدا أن المواطن الفلسطيني "لا يلمس أي تحسن يذكر في شتى مناحي الحياة الصحية والاقتصادية والإنسانية والاجتماعية والصناعية وغيرها". وأشار الخضري، إلى أن اللجنة الشعبية ما زالت تقوم بدورها في توضيح الصورة الحقيقية من خلال مراسلات دولية وعربية، ومخاطبة المؤسسات الحقوقية، وتقييم الوضع والتواصل مع جمهورية مصر الشقيقة لوضع المسؤولين في صورة الأمور. وكان جون جينج مدير عمليات وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" في قطاع غزة صرح بأن الوضع في القطاع بعد التهدئة لم يتغير بالشكل الإيجابي وأن المعابر لا زالت مغلقة، مطالباً إسرائيل ومصر بفتح هذه المعابر "لإنهاء الأوضاع السيئة في غزة". من جهته تشدد حركة المقاومة الإسلامية "حماس" التي تقود اتفاق التهدئة على رفضها لمبدأ استمرار التهرب الإسرائيلي من تنفيذ استحقاقات التهدئة التي تقول إنها تبقي في "مهب الريح" طالما لم يجر رفع الحصار بشكل كامل. ويقول د.إسماعيل رضوان القيادي في الحركة "إن الاحتلال الإسرائيلي لم يلتزم حتى الآن بالتهدئة خاصة رفع الحصار وفتح المعابر وهو يعمد إلى إغلاق المعابر بذرائع واهية بغرض إفشالها وضرب الالتزام الفلسطيني بها ما يعرض الاتفاق إلى الخطر". وأشار رضوان في تصريحات خاصة إلى أن حركته تُقيم بشكل مستمر مع الفصائل الفلسطينية ضمن الإجماع الوطني الالتزام الإسرائيلي بالتهدئة واستحقاقاتها وهي تراقب عن كثب الوضع الميداني لتقرير في الوقت المناسب وفق المصلحة الوطنية مصير هذه التهدئة. وشدد القيادي في حماس على رفض حركته والفصائل الفلسطينية الاشتراط الإسرائيلي القائم على استمرار حالة الهدوء مقابل رفع الحصار، مشدداً على أن اتفاق واضح وصريح وبنوده التي تقوم على رفع كامل للحصار وليس على القبول بالتهرب الإسرائيلي الحاصل حاليا.

غزة- الغد - لم تعد أحضان الآباء والأمهات مكانا آمنا، ولم يجد أولياء الأمور وسيلة لتهدئة أبنائهم المذعورين سوى الكذب، فتارة يؤكدون لهم أن ما سمعوه هو آخر انفجار، وتارة يقولون لهم إن الطائرات التي أسقطت المتفجرات احترقت ولن تعود لشن مزيد من الغارات.

أما هؤلاء الأطفال، الذين لم تذق جفونهم طعم النوم لأيام، فلم يجدوا سوى الصراخ وسيلة ليعبروا عما بداخلهم من خوف وهلع.

خوف وقلق

ويشير المواطن حسن الأخرس، من سكان بلدة الشوكة الحدودية شرقي محافظة رفح، أنه أصبح عاجزا عن تهدئة أبنائه، بعدما استنفد كافة الوسائل الممكنة، للتخفيف من روعتهم.

وقال: لم يعودوا يثقون بكلامي، بعدما اكتشفوا أن كل ما قلته لهم سابقا لم يكن حقيقيا، مشيرا إلى أنه استطاع إقناعهم بأن منزل جدهم آمن، ولا يوجد فيه قصف، فوافقوا على الذهاب إليه، علهم يجدوا فيه ما افتقدوه في منزلهم.

وأوضح أنهم وفور وصولهم المنزل الذي ظنوا أنه آمن، طلبوا من جدتهم إعداد الطعام، ثم ذهبوا للنوم، وما هي إلا لحظات حتى استهدفت إحدى الغارات مكان قريب من المنزل، فعادوا إلى ذعرهم المعهود.

وأشار الأخرس إلى أن الكثير من الاضطرابات والمشاكل النفسية بدأت تصيب أطفاله، والذين تتراوح أعمارهم ما بين 7 و 13 عاما، موضحا أن أحدهم أصبح يتبول بصورة لا إرادية، وآخر أصبح عدوانيا بصورة لا تطاق، وثالث يكاد يقضي معظم وقته منطويا على نفسه دون أن يحدث أحدا.

وأشار إلى أنه بات يخشى على مستقبل أطفاله، نظرا لتفاقم أوضاعهم النفسية مع اشتداد الغارات.

أما المواطن أشرف إسماعيل، فأكد أنه اكتشف أن مشاهدة التلفاز وما يعرض من خلاله من مشاهد قاسية لضحايا سقطوا خلال العدوان، كان من أهم عوامل خوف أبنائه، موضحا أنه اتفق وزوجته على تغيير أجواء الحزن والكآبة في المنزل، موضحا أنه بات لا يغادر المنزل، ويحاول باستمرار تهدئتهم، ويسعى ووالدتهم لخلق جو من المرح داخل المنزل.

وقال إسماعيل: وجودي داخل المنزل، يشعر أبنائي بالطمأنينة، موضحا أنه يحاول دائما طمأنة أفراد العائلة، بأن ما يحدث لن يتطور، وأن الأمور ستعود للهدوء سريعا.

وأوضح إسماعيل أن التوتر والقلق كثيرا ما يظهر على وجهه، فينعكس ذلك على أبنائه، لكنه سرعان ما يحاول الخروج من حالته.

أما المواطن محمود الأسمر، فأكد أن حالة الخوف التي يعيشها أبناؤه دفعتهم لطرح عشرات الأسئلة عليه وعلى والدتهم، قائلا: تارة يسألون لماذا نهاجم، وماذا فعل الأطفال الذين يقتلون؟، وبعد شرح وتوضيح بعض الأمور لهم، يفاجئوننا بسؤال لماذا خُلق اليهود؟.

وأكد الأسمر أنه يحاول جاهدا الإجابة على كافة تساؤلاتهم، وإن كان يضطر في بعض الأمور للكذب، رغم إدراكه خطورة ذلك.

أما المواطن عمر زعرب فأكد أنه أضطر للاتصال بصديق له يعمل طبيبا نفسيا، ويقيم في إحدى دول الخليج العربي، ليأخذ منه بعض النصائح حول كيفية التعامل مع أبنائه في تلك الظروف، والطرق المثلى لتهدئتهم.

وأوضح زعرب أن بعض الطرق التي أوصاه بها الطبيب كانت جيدة، وأثمرت عن نتائج إيجابية، في حين لم تنجح طرق أخرى.

الطب النفسي عاجز

من جهته أكد الطبيب النفسي يوسف مصطفى، أن انتهاء العدوان على غزة قد يحتاج إلى أيام أو ربما أسابيع، لكن علاج الآثار النفسية لهذا العدوان ربما تحتاج إلى شهور أو سنوات.

وأوضح مصطفى أنه يتلقى يوميا عشرات المكالمات الهاتفية من مواطنين، يطلبون منه المساعدة في إيجاد طرق لتهدئة أبنائهم، موضحا أن الطرق التقليدية التي أوصى بها الأطباء النفسيون ربما تكون عاجزة عن تحقيق النتائج المرجوة، نظرا لأن حجم الرعب والهلع الذي يعيشه هؤلاء الأطفال هو اكبر بكثير من طاقتهم، وقدرتهم على التحمل.

وتوقع مصطفى أن يعجز الأطباء النفسيين عن علاج الآثار التي أصابت الأطفال في غزة بصورة كاملة، نظرا لقلة أعدادهم، وافتقارهم للخبرة الكافية.

ونصح مصطفى أولياء الأمور ممن أصيب أبناؤهم بمشاكل واضطرابات نفسية، بسرعة عرضهم على طبيب نفسي مختص، فور انتهاء العدوان، قبل أن تتفاقم تلك المشاكل، وتتحول إلى اضطرابات دائمة، أو مشاكل أكثر تعقيدا، قد يصعب السيطرة عليها.

اهدي لكي يا غزه هذه القصيده

ز......ر......ع
زرع
ح....ص....د
حصد
ق....ت....ل
قتل

ق ت ل !!!

الدرس انتهى

لموا الكراريس

بالدم اللى على ورقهم سـال *** فى قصـر الأمم المتــحدة

مسـابقة لرسـوم الأطـفال *** ايه رأيك فى البقع الحمـرا

يا ضمير العالم يا عزيزى *** دي لطفلة فلسطينيه وسمرا

كانت من أشـطر تلاميذى *** دمها راسم زهرة

راسم رايـة ثورة *** راسم وجه مؤامرة

راسم خلق جبار *** راسم نـار

راسم عار *** ع الصهيونية والاستعمار

والدنيا اللى عليهم صابرة *** وساكتة على فعل الأباليس

الدرس انتـهى

لموا الكراريس


ز....ر....ع

زرع

ح....ص....د
حصد
ق....ت....ل

قتل

ق ت ل !!!

ايه رأى رجـال الفكر الحر *** في الفكرة دي المنقوشة بالدم

من طفل فقير مولود فى المر *** لكن كان حلو ضحوك الفـم

دم الطـفل الفـلاح *** راسم شمس الصباح

راسم شـجرة تفاح *** في جناين الاصلاح

راسم تمساح *** بألف جناح

في دنيا مليانة بالأشبـاح *** لكنـها قلـبها مرتــاح

وساكتة على فعل الأباليس

الدرس انتـهى

لموا الكراريس

ز....ر....ع

زرع

ح....ص....د
حصد
ق....ت....ل

قتل

ق ت ل !!!

ايه رأيك يا شعب يا عربي ؟ *** ايه رأيك يا شعب الأحـرار ؟

دم الأطـفال جايلك يحـبى *** يقول انتـقموا من الأشـرار

ويسيل ع الأوراق *** يتهجى الأسـماء

ويطـالب الآبـاء *** بالثـأر للأبـناء

ويرسم سيف *** يهـــــــدّ الزيـف

ويلمع لمعة شمـس الصيف *** في دنيا فيها النور بقى طيف

وساكتة على فعل الأباليـس

ز....ر....ع

زرع

ح....ص....د
حصد
ق....ت....ل

قتل

ق ت ل !!!

الدرس انتهى

لموا الكراريس


لا نملك سوى الدعاء يا غزة

عندما نظرت إلى هذه الصورة لأول مرة...

صدقا ..لا أعرف ماهية تلك الأحاسيس التي تملكتني للحضات من الزمن

جملة من الأحاسيس..اجتمعت داخلي جعلت من النفس منقبضة ..و من الروح ثائرة ..و من القلب متألم



أتراه إحساس فرح..حزن..ألم..ضف..خيبة..أمل..؟؟؟


نعم..في لحظة قصيرة من الزمن ...أحسست بكل ذلك داخلي


سبحان الله..كيف لقلب صغير..مضغة صغيرة...أن تجمع كل تلك المشاعر في آن واحد


حينما رأيت تلك الصورة..


أحسست للوهلة الأولى..بالحزن أولا لمرأى ذاك الصبي الصغير في جسده ..


و الذي يحمل قلب الرجال ..كيف يتصدى واثقا لجبروت ظالم يتربص بحياته..


أحسست معها..بفرحة ذاك الرجل الصغير..حين رفع صوته عاليا في وجه عدوه..معلنا أمامه كافة أنواع التحدي


أحسست معها..بألم يتغلغل بتزايد في صدري حتى كاد يخنف أنفاسي ..


تلك الصور ..و أخواتها ..تكثر يوما بيوم..و نحن أصبحنا لا حياة لمن تنادي


أجل..نادوننا ذاك الصغار..قالوا لنا أغيثونا ..أنصرونا..ساعدونا


و لكن..أتراها ماتت الرحمة في قلوبنا؟؟


أتراه...انقلبت الهمة و العزة و الشرف داخلنا ..إلى شيء آخر


الدم في عروقنا..أيستحيل ماءا............و تلك هي خيبة أملهم فينا


أحسست ...بالأمل يشرق من عيني الرجل الصغير ..


ذاك الرجل الذي تربى..و في يديه حجارة و في قلبه طموحا بالشهادة


هاهنا..أحسست إحساسا لم يغادرني لوقت من الزمن ..


أين نحن..أين هم الرجال..حينما تصدى ذاك الفتى الصغير للضالم بنفسه ؟؟

هو مجرد تساؤل..و لا أنتظر الإجابة عليه ..بقدر ما أنتظر النصر لذاك الرجل الصغير


فالرجال هنا..أصبحت أكبر أحلامهم لا ترضي غرور ذاك الرجل الصغير


هم هنا ..لييهم لعب و لهو..و نهار نوم و راحة


و لكن هل هم مرتاحو الضمير ؟؟؟


هل يحسون سعادة ذاك القلب الصغير حينما يضع رأسه على وسادة ملطخة بالدماااء؟؟


يا صغيري....عذرا..و التمس لنا آلاف الأعذار


فتلك أصبحت أكبر أمانينا ..الحياة و الدنيا الفانية


لا أدري ..أنستحق نحن أن نجتمع في أمة واحدة شعارها واحد و دينها واحد و همها واحد؟؟