طالبة يعتدي عليها أخيها الأكبر بطريقة اللواط وكانت الكارثة عندما أخبرنا الأم التي لم تهتم
فضطررنا لإخبار الأب والذي لم يعني له الأمر شيئاً وكان رد الأم والأب متماثل ( المهم أن تظل
البنت بكراً والمهم أيضاً ألا ينحرف الإبن مع بنات السوء ) هذا والله ردهم ومن باب شفقتنا على
الفتاة المسكينة وإبراء للذمة وتحملاً للمسؤولية أخبرنا أحد المشايخ والذي تحدث شخصياً إلى
هذه الطالبة وطلب منها رفع قضية ضد أهلها وأخبرها أنه سيساعدها ويقف في صفها حتى
النهاية وأننا جميعاً سوف نساعدها لكنها رفضت وقالت ماذا سيكون مصيري إلى دار الرعاية
بل أصبر إلى أن أتزوج وتنتهي مأساتي هذا هو ردها بدون أي تحريف
اتمنى ان تنال على اعجابكم هذه القصة