كل منا يستطيع ان يكون الأفضل ويرسم خطوطا واضحة لمعالم حياته على هذه البسيطة ويسكن قلوب الآخرين بكل مودة ومحبة دون مشاحمة او بغضاء فيحتل المركز التي يستحق اذا جعل مساحات من قلبه مغروسة بشجرة الصدق وأغصان المحبة و أن تثمر النفس بطيب الأخلاق وعطر الاخلاص ونضارة الروح وطعم الايمان ,, فتكون النتائج مبهرة وتستحق ان يشار اليها بالبنان …فتستطيع أن تكون الأفضل في معالم حياتك وترسخ الواقع الذي تريد فيهواه الآخرين كما تهوى الروح البساط الأخضر الذي يمتد على معالم الكون المترامي الأطراف والذي تعشقه العيون بمجرد رؤيته ,, فحينها تسحق أن تكون أنت الأفضل ’’’
- حينما تشارك الآخرين افراحهم واتراحهم وتكون القريب من قلوبهم وقت المصائب … فحتما أنت الأفضل .
- ان تجعل المساحات في قلبك بسعة تخزيينية عالية لا تضيق بالآخرين ذرعا رغما عن الظروف القاسية والمؤلمة في الكثير من الأحيان
- حينما تجعل اشاراتك جميعها خضراء وتستطيع ان توصلك للمكان الذي تريد في الوقت المناسب دون تأخير أو تأجيل او ابطاء وان لا تجعل من الإشارةات الحمراء محطات أعذار - التي تعترض طريقك لكي تتوقف ولا تواصل التقدم رغما عن المطبات التي تواجهك .
- ان تحقق النجاح الذي تسعى ان يكون حليفك في حياتك فتعد لذلك الخطط التي تساعدك على تخطي الصعاب رغم المواجهات والعوائق التي تقف في وجهك ,
- ان تسخر القليل من وقتك لمشاركة الآخرين في آرائهم والردود عليهم وأن توفر الامكانية الفكرية للمشاركة بدل أن تبقى متفرجا بعيدا عنهم ,
- ان تجعل الآخرين يقفون مكانك حينما لا تجد المكان المناسب الذي تتوقف فيه أنت - فحينها يعني انك أوجدت مساحات اخرى وفسحة لهم للتوقف مكانك ….ولو بالابتعاد قليلا - فحتما ستكون انت في موقف أفضل لأنك تملك الرؤيا الثاقبة في تقدير المساحات فتجعل نفسك هي التي تقرر اين تقف ؟؟,
- ان لا تبقى توجه النقد والذم والقدح في الآخرين فإنهم ينفرون منك وأنما تجد ما هو عكس ذلك لتنمية ثمار المحبة والتقدير لدى الاخرين فكانك تساعدهم بطرق مباشرة او غير مباشرة على تعدي مصاعب حياتهم وان يكونوا قريبين من قلبك بدل ان ينفروا منك ,,
- حينما تسمح دمعة حزن من عيون الآخرين في لحظة تجد نفسك تضيق بها الدنيا بما رحبت فتؤثر ذلك على نفسك لترى ان البسمة والفرحة ترسم على وجوه الآخرين - وحينها تقدم الابتسامة على أي لحظة حزن او جرح يؤلمك فتواجه هذه التحديات بكل انسانية فتشعر انك تتفوق على نفسك بعطاء الاخرين دون انتطار اي مقابل او ثمنا لذلك ,,
- حينما تقول (( نعم )) في كثير من المواقف حتى لا تحبط الآخرين في السعي لانجاز مهماتهم وأعمالهم وطموحهم ولكن يكون ضمن الأطر المشروعة والمتاحة قدر الامكان فترسم لحظة فرح على وجوههم دون ان يدركوا معاناتك .
- عندما تدرك ان الآخر يسىء اليك ويسعى من ورائك للنيل منك في كل ما تطمح اليه من نجاح بينما ان تلاقيه بإبتسامة ومصافحة دون عتاب وأنت تعلم ما يدور من حولك ,,,
- عندما تنـــــأى بنفسك عن مجادلة الآخرين .. وانت تلعم علم اليقين الحقيقة فتفضل السكوت على ان يكون صراعا دون وجه حق او منطق فتتحمل نفسك كثيرا على الانزلاق وراء مجادلات عقيمة لن تقدم الحقيقة كما هي .!!!
ونسأل الله ان يكون الجميع .. ((( أنتـــم الأفــــضــــــل )) ….. في حياتهم وعطاءهم وأن يأخذوا الدور الذي يليق بإنسانيتهم في كل المواقف والمصاعب والتحديات ,, فما أجمل ان تسعى لذلك بكل صدق و وثقة ونظافة القلوب دون أن تنظر وراءك او تتوقع ان يردوا عليك مقابل ما تقدم ,,,,,, !!!!
تحيات عاشقة ديووووووووووووووم
- حينما تشارك الآخرين افراحهم واتراحهم وتكون القريب من قلوبهم وقت المصائب … فحتما أنت الأفضل .
- ان تجعل المساحات في قلبك بسعة تخزيينية عالية لا تضيق بالآخرين ذرعا رغما عن الظروف القاسية والمؤلمة في الكثير من الأحيان
- حينما تجعل اشاراتك جميعها خضراء وتستطيع ان توصلك للمكان الذي تريد في الوقت المناسب دون تأخير أو تأجيل او ابطاء وان لا تجعل من الإشارةات الحمراء محطات أعذار - التي تعترض طريقك لكي تتوقف ولا تواصل التقدم رغما عن المطبات التي تواجهك .
- ان تحقق النجاح الذي تسعى ان يكون حليفك في حياتك فتعد لذلك الخطط التي تساعدك على تخطي الصعاب رغم المواجهات والعوائق التي تقف في وجهك ,
- ان تسخر القليل من وقتك لمشاركة الآخرين في آرائهم والردود عليهم وأن توفر الامكانية الفكرية للمشاركة بدل أن تبقى متفرجا بعيدا عنهم ,
- ان تجعل الآخرين يقفون مكانك حينما لا تجد المكان المناسب الذي تتوقف فيه أنت - فحينها يعني انك أوجدت مساحات اخرى وفسحة لهم للتوقف مكانك ….ولو بالابتعاد قليلا - فحتما ستكون انت في موقف أفضل لأنك تملك الرؤيا الثاقبة في تقدير المساحات فتجعل نفسك هي التي تقرر اين تقف ؟؟,
- ان لا تبقى توجه النقد والذم والقدح في الآخرين فإنهم ينفرون منك وأنما تجد ما هو عكس ذلك لتنمية ثمار المحبة والتقدير لدى الاخرين فكانك تساعدهم بطرق مباشرة او غير مباشرة على تعدي مصاعب حياتهم وان يكونوا قريبين من قلبك بدل ان ينفروا منك ,,
- حينما تسمح دمعة حزن من عيون الآخرين في لحظة تجد نفسك تضيق بها الدنيا بما رحبت فتؤثر ذلك على نفسك لترى ان البسمة والفرحة ترسم على وجوه الآخرين - وحينها تقدم الابتسامة على أي لحظة حزن او جرح يؤلمك فتواجه هذه التحديات بكل انسانية فتشعر انك تتفوق على نفسك بعطاء الاخرين دون انتطار اي مقابل او ثمنا لذلك ,,
- حينما تقول (( نعم )) في كثير من المواقف حتى لا تحبط الآخرين في السعي لانجاز مهماتهم وأعمالهم وطموحهم ولكن يكون ضمن الأطر المشروعة والمتاحة قدر الامكان فترسم لحظة فرح على وجوههم دون ان يدركوا معاناتك .
- عندما تدرك ان الآخر يسىء اليك ويسعى من ورائك للنيل منك في كل ما تطمح اليه من نجاح بينما ان تلاقيه بإبتسامة ومصافحة دون عتاب وأنت تعلم ما يدور من حولك ,,,
- عندما تنـــــأى بنفسك عن مجادلة الآخرين .. وانت تلعم علم اليقين الحقيقة فتفضل السكوت على ان يكون صراعا دون وجه حق او منطق فتتحمل نفسك كثيرا على الانزلاق وراء مجادلات عقيمة لن تقدم الحقيقة كما هي .!!!
ونسأل الله ان يكون الجميع .. ((( أنتـــم الأفــــضــــــل )) ….. في حياتهم وعطاءهم وأن يأخذوا الدور الذي يليق بإنسانيتهم في كل المواقف والمصاعب والتحديات ,, فما أجمل ان تسعى لذلك بكل صدق و وثقة ونظافة القلوب دون أن تنظر وراءك او تتوقع ان يردوا عليك مقابل ما تقدم ,,,,,, !!!!
تحيات عاشقة ديووووووووووووووم