قصة من قرأها حصل على 240 حسنة
رجل استيقظ مبكرا ليصلي صلاة الفجر في المسجد
لبس وتوضأ وذهب إلى المسجد
وفي منتصف الطريق تعثر ووقع وتوسخت ملابسه
قام ورجع إلى بيته وغير ملابسه وتوضأ وذهب ليصلي
وفي نفس المكان تعثر ووقع وتوسخت ملابسه
قام ورجع إلى بيته وغير ملابسه وتوضأ
وخرج من البيت
لقي شخص معه مصباح سأله:من أنت؟
قال: أنا رأيتك وقعت مرتين وقلت أنور لك الطريق إلى المسجد
ونور له الطريق للمسجدوعند باب المسجد
قال له: أدخل لنصلي..رفض الدخول
وكرر طلبه لكنه رفض وبشدة الدخول للصلاة
سأله: لماذا لاتحب أن تصلي ؟
قال له: أنا الشيطان
أنا أوقعتك المرة الأولى لكي ترجع إلى البيت
ولا تصلي في المسجد ولكنك رجعت
ولما رجعت إلى البيت غفرالله لك ذنوبك،،
ولما أوقعتك المرة الثانية
ورجعت إلى البيت غفر الله لأهل بيتك،،
وفي المرة الثالثة خفت أن أوقعك فيغفر الله لأهل قريتك.
فلا تجعلوا للشيطان عليكم سبيلا
الله لا إله إلا هو الحي القيوم
لا إله إلا الله الحليم الكريم لا إله إلا الله العلي العظيم..
لا إله إلا الله رب السماوات السبع ورب العرش العظيم..
تخيلي أنك عندما قرأتها حصلت على 240 حسنة.
و حصلت أنا كذلك على 240 حسنة..
أليس من السهل الحصول على هذا الأجر العظيم
رجل استيقظ مبكرا ليصلي صلاة الفجر في المسجد
لبس وتوضأ وذهب إلى المسجد
وفي منتصف الطريق تعثر ووقع وتوسخت ملابسه
قام ورجع إلى بيته وغير ملابسه وتوضأ وذهب ليصلي
وفي نفس المكان تعثر ووقع وتوسخت ملابسه
قام ورجع إلى بيته وغير ملابسه وتوضأ
وخرج من البيت
لقي شخص معه مصباح سأله:من أنت؟
قال: أنا رأيتك وقعت مرتين وقلت أنور لك الطريق إلى المسجد
ونور له الطريق للمسجدوعند باب المسجد
قال له: أدخل لنصلي..رفض الدخول
وكرر طلبه لكنه رفض وبشدة الدخول للصلاة
سأله: لماذا لاتحب أن تصلي ؟
قال له: أنا الشيطان
أنا أوقعتك المرة الأولى لكي ترجع إلى البيت
ولا تصلي في المسجد ولكنك رجعت
ولما رجعت إلى البيت غفرالله لك ذنوبك،،
ولما أوقعتك المرة الثانية
ورجعت إلى البيت غفر الله لأهل بيتك،،
وفي المرة الثالثة خفت أن أوقعك فيغفر الله لأهل قريتك.
فلا تجعلوا للشيطان عليكم سبيلا
الله لا إله إلا هو الحي القيوم
لا إله إلا الله الحليم الكريم لا إله إلا الله العلي العظيم..
لا إله إلا الله رب السماوات السبع ورب العرش العظيم..
تخيلي أنك عندما قرأتها حصلت على 240 حسنة.
و حصلت أنا كذلك على 240 حسنة..
أليس من السهل الحصول على هذا الأجر العظيم