مستخدما أفخر الأواني وأغلاها
ثم ذهب و صحى زوجته بكل حنان وحب
ولم يسمح لها بمغادرة السرير لتذهب إلى المطبخ وتتناول الفطور بل أحضر لها الفطور إلى السرير
وبعد أن تناولت الفطور لم يسمح لها بمغادرة السرير
لتذهب إلى الحمام لتغسل يديها
بل أحضر لها الماء و الصابون إلى السرير
ثم قال لها ما رأيك حبيبتي أن نشرب فنجان قهوة في غرفة الجلوس
فوافقت وبالطبع لم يسمح لها بأن تحضّر القهوة بل حضّرها بنفسه
ثم جلس يتكلم معها فقال لها
ما رأيك حبيبتي في كل هذا؟
فأجابت : طبعاهذه الحياة الزوجية والابلا
فقال لها
أريدك أن تطبقي عليّ كل يوم نفس الشئ وإلا ستعودين لبيت ابوك