غسل آلآحزآنّ .. يٌطيل آلعٌمر
أسعد الله ارواحكم ..
كثير من الاوقات تمر بنا لحضات ولا نستطيع فيها التعبير عن ما داخلنا
d]ك الم جسدى , او عاطفي او فراق غالي علينا او وفاة قريب منا او ..الخ
فيعبر البعض عن انفعالاتة تجاه هذة المواقف بالبكاء
والبعض يتحامل على نفسة لكى لايظهر ضعفة (كما يظن)
فكما تعلمنا منذ الصغر ان البكاء يقتصر على الاطفال والنساء
والرجل لايبكى عيب..
مما دفع علماء النفس ب القول " ان النساء اطول عمرًا من الرجال "
وتدل هذه المقولة :
على ان الحقيقة التى نجهلها او بالاصح نتجاهلها هي ان الدموع التى تسيل منا اثناء انفالاتنا
ماهي الا وسيلة للتخفيف من الضغوط والمشاكل اليومية والحياتية
التى تصادفنا مما تققل من نسبة تراكم الضغوط والمشاكل النفسية
فَ غسل الاحزان بالدموع ..يطيل العمر
"لأن الدموع تحتوي على هورمونات معينة تزيد من
الحالة المزاجية للشخص الحزين ، فعندما تدخل الدموع تجويف الأنف يحملها عصب الشم
إلى المخ الذي من شأنه بث الطمأنينة والراحة النفسية لدى الشخص المتألم "
"كما أن عملية البكاء الشديد تخرج معها تنهدات عملية تقلل من وطأة
الحزن الداخلي ، حتى إن البعض يقول إن الدموع تغسل الأحزان ، وإن كتم البكاء يصيب البعض بأزمات صحية "
ف النساء غالباً يلجئن للبكاء للتعبير عن اى انفعالاتهم سوا الحزينة منها او المفرحة
عكس الرجل الذي يعتبر تعبيرة عن انفعالة بالبكاء نوع من الضعف والجبن
وتشير الدراسات الطبية إلى أن :
معدل بكاء الرجل هو مرة في كل شهر، ومعدل بكاء المرأة هو خمس مرات على أقل تقدير شهرياً.
ف عزيزتي المراه ..عزيزي الرجل
البكاء هو السبيل الوحيد لاعادة توازننا و للتنفيس عن الضغط النفسي الذي بداخلنا
ولاعلاقة لة بالضفف والقوة والجبن والشجاعة كما تعلمنا فِ الصغر
فقد بكى سيدنا يعقوب
من حزنه على ابنه يوسف( عليهما السلام )بعد ان غدر به أخوته ورموه في البئر
فالدموع ليست ضعفا فهيَ تعبر عن المشاعر داخل الإنسان وتخرج كل ما بداخله من آلم وحزن
فانا من الناس الذين يعانون فالتعبير عن انفعالاتهم (الحزينة خاصة)
و يتردون كثيرً فالبكاء لااسباب عدة منها | الضعف
وكان لذلك تاثيرسلبي في اطالة عمر الحزن والالم في داخلي فذات مرة كانت الدكتورة
في علم النفس (توجية وارشاد) تسال :
من التى تعبر عن حزنها بالبكاء؟..فكان ثلاث ارباع القاعة يفعلن ذالك
واعادة سؤالها بالعكس ..فالقلة جدًا وانا منهم من كانو يفضلون عدم البكاء
بالرغم انها اخبرتنا حينها ان حبس الدموع لة اضرار ع الصحة النفسية والجسدية
فلم اكن اخرج انفعالاتي قبل ذلك اليوم باي وسيلة سوى الصمت ..ولا شي غيرة
ولا اخفى عليكم ان عندما تحررت من نظرتى للبكاء ..
قصرت مدة حزنى و استمرار الضغوط والاالام بداخلي
ولكن مازال الكثير منا ..غافلٌ عن اهمية الدموع في غسل احزاننا
ودورها في راحتنا النفسية والصحية
آعجبني
أسعد الله ارواحكم ..
كثير من الاوقات تمر بنا لحضات ولا نستطيع فيها التعبير عن ما داخلنا
d]ك الم جسدى , او عاطفي او فراق غالي علينا او وفاة قريب منا او ..الخ
فيعبر البعض عن انفعالاتة تجاه هذة المواقف بالبكاء
والبعض يتحامل على نفسة لكى لايظهر ضعفة (كما يظن)
فكما تعلمنا منذ الصغر ان البكاء يقتصر على الاطفال والنساء
والرجل لايبكى عيب..
مما دفع علماء النفس ب القول " ان النساء اطول عمرًا من الرجال "
وتدل هذه المقولة :
على ان الحقيقة التى نجهلها او بالاصح نتجاهلها هي ان الدموع التى تسيل منا اثناء انفالاتنا
ماهي الا وسيلة للتخفيف من الضغوط والمشاكل اليومية والحياتية
التى تصادفنا مما تققل من نسبة تراكم الضغوط والمشاكل النفسية
فَ غسل الاحزان بالدموع ..يطيل العمر
"لأن الدموع تحتوي على هورمونات معينة تزيد من
الحالة المزاجية للشخص الحزين ، فعندما تدخل الدموع تجويف الأنف يحملها عصب الشم
إلى المخ الذي من شأنه بث الطمأنينة والراحة النفسية لدى الشخص المتألم "
"كما أن عملية البكاء الشديد تخرج معها تنهدات عملية تقلل من وطأة
الحزن الداخلي ، حتى إن البعض يقول إن الدموع تغسل الأحزان ، وإن كتم البكاء يصيب البعض بأزمات صحية "
ف النساء غالباً يلجئن للبكاء للتعبير عن اى انفعالاتهم سوا الحزينة منها او المفرحة
عكس الرجل الذي يعتبر تعبيرة عن انفعالة بالبكاء نوع من الضعف والجبن
وتشير الدراسات الطبية إلى أن :
معدل بكاء الرجل هو مرة في كل شهر، ومعدل بكاء المرأة هو خمس مرات على أقل تقدير شهرياً.
ف عزيزتي المراه ..عزيزي الرجل
البكاء هو السبيل الوحيد لاعادة توازننا و للتنفيس عن الضغط النفسي الذي بداخلنا
ولاعلاقة لة بالضفف والقوة والجبن والشجاعة كما تعلمنا فِ الصغر
فقد بكى سيدنا يعقوب
من حزنه على ابنه يوسف( عليهما السلام )بعد ان غدر به أخوته ورموه في البئر
فالدموع ليست ضعفا فهيَ تعبر عن المشاعر داخل الإنسان وتخرج كل ما بداخله من آلم وحزن
فانا من الناس الذين يعانون فالتعبير عن انفعالاتهم (الحزينة خاصة)
و يتردون كثيرً فالبكاء لااسباب عدة منها | الضعف
وكان لذلك تاثيرسلبي في اطالة عمر الحزن والالم في داخلي فذات مرة كانت الدكتورة
في علم النفس (توجية وارشاد) تسال :
من التى تعبر عن حزنها بالبكاء؟..فكان ثلاث ارباع القاعة يفعلن ذالك
واعادة سؤالها بالعكس ..فالقلة جدًا وانا منهم من كانو يفضلون عدم البكاء
بالرغم انها اخبرتنا حينها ان حبس الدموع لة اضرار ع الصحة النفسية والجسدية
فلم اكن اخرج انفعالاتي قبل ذلك اليوم باي وسيلة سوى الصمت ..ولا شي غيرة
ولا اخفى عليكم ان عندما تحررت من نظرتى للبكاء ..
قصرت مدة حزنى و استمرار الضغوط والاالام بداخلي
ولكن مازال الكثير منا ..غافلٌ عن اهمية الدموع في غسل احزاننا
ودورها في راحتنا النفسية والصحية
آعجبني