|؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛|السلام عليكم ورحمة الله وبركاته|؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛|
الردود : 2 ،1 ،0 ...ما هذا الإحباط ؟؟!
يبدو انني لن أكتب موضوعا آخر !!
أممممم
كم مرة قلت لنفسك هذه العبارة ؟
هل تعتبرها مشكلة ؟ و تعيقك من وضع مشاركات أخرى ؟
إذن لعلي أفوض نفسي للحديث عن هذا الأمر ...
من الطبيعي أن الأنسان دائما يطمح لتقدير الآخرين لما يقوم به من عمل
ولذاته لما يطرح من أفكار ، و لكن عدم نيله لمثل هذا التقدير يجب
ألا يجعله ييأس أو يصاب بالإحباط ....
حسنا ؛ لست من الذين يتحدثون بمثالية و يتركون الواقعية
فكلمات التشجيع وحدها لا تكفي للإقناع ...إذن لنتجه اتجاها آخر نحو ما يدور في عقولنا ؛
فالأفكار مما لا شك فيه تؤثر على سلوك الفرد ...و هذا ليس كلامي
بل كلام العليم الخبير القائل في كتابه الحكيم : ( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ) .
و بعيدا عن المعنى التفسيري للآية ، فهي تؤكد أثر التغيير الشخصي
و الداخلي لما يحيط بنا .... إذن لنفكر بايجابية درءا لأي إحباط ...
لعلكم تتساءلون : إلى أين أود أن أصل ؟
سأوضح ذلك بمثال :
لاعب كرة القدم في الملعب هل ينتظر تصفيق الجمهور له حتى يسدد الهدف
أم أنه يسعى منذ دخوله لحيازة الكرة ثم التسديد دون أن ينتظر هتافهم و
إن كان في حقيقة الأمر يهمه ذلك لكنه لا يتوقف حتى يدفعونه !!
و كذلك يجب أن نكون يجب أن نبدع في طرحنا ، و نبذل جهدنا لذلك ؛
سيهمنا بالطبع أن نرى أراء الآخرين ؛ و لكن في حالة عدم رؤيتنا لذلك علينا ألا نتوقف
فيوما ما سيمر بما كتبناه شخص و سيقرؤه ، و ستصله فكرتك سواء علق على ما كتبته أو لا ...
لتكن الأهمية لدينا إيصال الفكرة للآخر دون أن نضع في نصب أعيننا
كم شخصا قرأ ، أو كم شخصا وصلته الفكرة ...و لعل زائرا تصله الفكرة
خير من مجرد قارئ اطلع و رد ردا عابرا ....
نجاح الموضوع بفكرته و ليس بعدد قرائه ...ألا توافقونني ؟
إذن تميز في طرح أفكارك و ضع لها لمستك الخاصة ... لن تحتاج إلى مدرسة لتعلمك ذلك
...فقط أطلق لفكرك العنان و عبر بشفافية ...
من ناحية أخرى ....
قدم للآخرين ما ينتظرونه ...من ردود لتقدير ذواتهم ...أشعرهم بأهمية ما كتبوه
بادر إلى ما تنتظره منهم ...و احذر من أن تفكر بمبدأ ...سأهدي من أهداني !!
شيء آخر ...
حين تفكر بوضع ردك ... تخيل نفسك كاتب الموضوع ،
و اسأل نفسك لو كنت صاحب الموضوع فما هية الرد الذي سيفيني حقي ؟
الردود : 2 ،1 ،0 ...ما هذا الإحباط ؟؟!
يبدو انني لن أكتب موضوعا آخر !!
أممممم
كم مرة قلت لنفسك هذه العبارة ؟
هل تعتبرها مشكلة ؟ و تعيقك من وضع مشاركات أخرى ؟
إذن لعلي أفوض نفسي للحديث عن هذا الأمر ...
من الطبيعي أن الأنسان دائما يطمح لتقدير الآخرين لما يقوم به من عمل
ولذاته لما يطرح من أفكار ، و لكن عدم نيله لمثل هذا التقدير يجب
ألا يجعله ييأس أو يصاب بالإحباط ....
حسنا ؛ لست من الذين يتحدثون بمثالية و يتركون الواقعية
فكلمات التشجيع وحدها لا تكفي للإقناع ...إذن لنتجه اتجاها آخر نحو ما يدور في عقولنا ؛
فالأفكار مما لا شك فيه تؤثر على سلوك الفرد ...و هذا ليس كلامي
بل كلام العليم الخبير القائل في كتابه الحكيم : ( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ) .
و بعيدا عن المعنى التفسيري للآية ، فهي تؤكد أثر التغيير الشخصي
و الداخلي لما يحيط بنا .... إذن لنفكر بايجابية درءا لأي إحباط ...
لعلكم تتساءلون : إلى أين أود أن أصل ؟
سأوضح ذلك بمثال :
لاعب كرة القدم في الملعب هل ينتظر تصفيق الجمهور له حتى يسدد الهدف
أم أنه يسعى منذ دخوله لحيازة الكرة ثم التسديد دون أن ينتظر هتافهم و
إن كان في حقيقة الأمر يهمه ذلك لكنه لا يتوقف حتى يدفعونه !!
و كذلك يجب أن نكون يجب أن نبدع في طرحنا ، و نبذل جهدنا لذلك ؛
سيهمنا بالطبع أن نرى أراء الآخرين ؛ و لكن في حالة عدم رؤيتنا لذلك علينا ألا نتوقف
فيوما ما سيمر بما كتبناه شخص و سيقرؤه ، و ستصله فكرتك سواء علق على ما كتبته أو لا ...
لتكن الأهمية لدينا إيصال الفكرة للآخر دون أن نضع في نصب أعيننا
كم شخصا قرأ ، أو كم شخصا وصلته الفكرة ...و لعل زائرا تصله الفكرة
خير من مجرد قارئ اطلع و رد ردا عابرا ....
نجاح الموضوع بفكرته و ليس بعدد قرائه ...ألا توافقونني ؟
إذن تميز في طرح أفكارك و ضع لها لمستك الخاصة ... لن تحتاج إلى مدرسة لتعلمك ذلك
...فقط أطلق لفكرك العنان و عبر بشفافية ...
من ناحية أخرى ....
قدم للآخرين ما ينتظرونه ...من ردود لتقدير ذواتهم ...أشعرهم بأهمية ما كتبوه
بادر إلى ما تنتظره منهم ...و احذر من أن تفكر بمبدأ ...سأهدي من أهداني !!
شيء آخر ...
حين تفكر بوضع ردك ... تخيل نفسك كاتب الموضوع ،
و اسأل نفسك لو كنت صاحب الموضوع فما هية الرد الذي سيفيني حقي ؟