آلسَلآم عليّكُم وَ رحمَة الله وَ بركآته ..~
لَآ أعّلم لِمآذا , وَ لكِنهَآ قنَآعآت شخّصيه وَ قدّ تحّتمِل آلصوُآب وَ آلخَطأ ..
لَآ أعّلم لِمآذا آلشُعرآءْ يكّتبوُن ليلاً ..!
وَ آلأُدبآءْ يكّتبوُن نهَآراً ..!
وَ آلفلَآسِفة يكّتبوُن بَ كلِّ وقّت ..!
لِمآذا نبّتعِد عنّ آلشمّس صيّفاً ,
وَ نبّحثُ عنّهآ شِتآءً ..!
بَ آلرُغم مِنّ حآجَتِنآ لهًآ فيَ كُلّ وَقت ..
لِمآذا نُسمّيَ آلتضّحيَآت [ تنَآزُلآت ] وَ نِصفُهآ بَ آلضُعف
وَ نّنسىَ أنّ هُنآكك فرّقاً بيّنهُمآ ..
آلتضّحيآت : صَآدِره مِن قوّة نَآبِعه مِن آلقلبْ لَ أجلّ مَن نُحبَّ ,
بيّنمآ آلتنآزُلآت : مصّدرُهآ آلضُعف آلذيَ ينّدرِج تحتَ ضغُوطآتِ آلحيآة أوّ آلأعرَآف أوّ إنّصهآر آلشخّصيه ..
لِمآذا نكّتُب ثُم نمزّق آلأوُرآق وَ نُلقيهَآ بَ سلّةة آلمُهملآت
بَ رُغم يقيِننآ بَ صدّقِ مَآ كَتبنَآه .!
لِمآذا نتحآشىَ آلبُكآءْ وَ نرآه سِمةة آلضُعفآءْ ..!
وَ حقيِقةة آلبُكآءْ هوَ آخِر حلوُل آلِإنسَآن آلقوُيَ
ليّس لَـ أنّه وَصل لَ مرّحلةة آليَأس وَ آلقنوُط ,
بلّ لَـ أنّه حآوُل كثِيراً ثمّ أرآد أنّ يُثبت لَ نفّسه بَ أنّ لَ عيّنآه حقّ آلبُكآءْ كيّ تغسِل هموُم قلّبه ..
لِمآذا نقرأُ آلصُحف ثمّ نُرددّ , لَآ جدِيد ..!
أليّسَ ركوُد آلأحدَآث أمراً جدِيداً
لَـ أنّه دَلآلة عَ إسّتمرَآريّةة خلّل مَآ ..!
أليّسَ إستمّرآر آلعُنف أمراً جدِيداً
لَـ أنّه دَلآلة عَ تطلُعآت بعيِدة آلأمدّ ..!
لِمآذا نسّبق آلأحدَآث وَ لَآ نجّعلُهآ تمرُّ أمآمُنآ
لَ تتّسِع دآئِرة إستيِعآب آلعَقل وَ فِهم أسبَآبهآ وَ نتآئِجهآ وَ حُلولهآ ..!
لِمآذا نشعُر بَ إبتِسآمآت آلبعّض
بيّنمآ آلبعّض نفتقِد آلشعوُر وَ آلإحسَآس حيِنمآ نرآهُم يبتسموُن ..!
أعتقِد أنّ تأشيِرة آلعبوُر مفّقوده ,
فَ آلإبتِسآمة مِرآءة آلقلوُب وَ صفآءْ آلقلوُب نرآهَآ فيَ مرآتنَآ ..
لِمآذا .. وَ لِمآذا .. وَ لِمآذا .........
لنّ تنّتهيَ تِلكك آلأسئِلة
وَ تبقىَ قنَآعآت شخصيّه لديّ
وَ رُبمَآ لدىَ آلبعّض مِنكُم وَ قدّ تحّتمِل آلصوُآب وَ آلخَطأ .. .
مما راق لي..’
لَآ أعّلم لِمآذا , وَ لكِنهَآ قنَآعآت شخّصيه وَ قدّ تحّتمِل آلصوُآب وَ آلخَطأ ..
لَآ أعّلم لِمآذا آلشُعرآءْ يكّتبوُن ليلاً ..!
وَ آلأُدبآءْ يكّتبوُن نهَآراً ..!
وَ آلفلَآسِفة يكّتبوُن بَ كلِّ وقّت ..!
لِمآذا نبّتعِد عنّ آلشمّس صيّفاً ,
وَ نبّحثُ عنّهآ شِتآءً ..!
بَ آلرُغم مِنّ حآجَتِنآ لهًآ فيَ كُلّ وَقت ..
لِمآذا نُسمّيَ آلتضّحيَآت [ تنَآزُلآت ] وَ نِصفُهآ بَ آلضُعف
وَ نّنسىَ أنّ هُنآكك فرّقاً بيّنهُمآ ..
آلتضّحيآت : صَآدِره مِن قوّة نَآبِعه مِن آلقلبْ لَ أجلّ مَن نُحبَّ ,
بيّنمآ آلتنآزُلآت : مصّدرُهآ آلضُعف آلذيَ ينّدرِج تحتَ ضغُوطآتِ آلحيآة أوّ آلأعرَآف أوّ إنّصهآر آلشخّصيه ..
لِمآذا نكّتُب ثُم نمزّق آلأوُرآق وَ نُلقيهَآ بَ سلّةة آلمُهملآت
بَ رُغم يقيِننآ بَ صدّقِ مَآ كَتبنَآه .!
لِمآذا نتحآشىَ آلبُكآءْ وَ نرآه سِمةة آلضُعفآءْ ..!
وَ حقيِقةة آلبُكآءْ هوَ آخِر حلوُل آلِإنسَآن آلقوُيَ
ليّس لَـ أنّه وَصل لَ مرّحلةة آليَأس وَ آلقنوُط ,
بلّ لَـ أنّه حآوُل كثِيراً ثمّ أرآد أنّ يُثبت لَ نفّسه بَ أنّ لَ عيّنآه حقّ آلبُكآءْ كيّ تغسِل هموُم قلّبه ..
لِمآذا نقرأُ آلصُحف ثمّ نُرددّ , لَآ جدِيد ..!
أليّسَ ركوُد آلأحدَآث أمراً جدِيداً
لَـ أنّه دَلآلة عَ إسّتمرَآريّةة خلّل مَآ ..!
أليّسَ إستمّرآر آلعُنف أمراً جدِيداً
لَـ أنّه دَلآلة عَ تطلُعآت بعيِدة آلأمدّ ..!
لِمآذا نسّبق آلأحدَآث وَ لَآ نجّعلُهآ تمرُّ أمآمُنآ
لَ تتّسِع دآئِرة إستيِعآب آلعَقل وَ فِهم أسبَآبهآ وَ نتآئِجهآ وَ حُلولهآ ..!
لِمآذا نشعُر بَ إبتِسآمآت آلبعّض
بيّنمآ آلبعّض نفتقِد آلشعوُر وَ آلإحسَآس حيِنمآ نرآهُم يبتسموُن ..!
أعتقِد أنّ تأشيِرة آلعبوُر مفّقوده ,
فَ آلإبتِسآمة مِرآءة آلقلوُب وَ صفآءْ آلقلوُب نرآهَآ فيَ مرآتنَآ ..
لِمآذا .. وَ لِمآذا .. وَ لِمآذا .........
لنّ تنّتهيَ تِلكك آلأسئِلة
وَ تبقىَ قنَآعآت شخصيّه لديّ
وَ رُبمَآ لدىَ آلبعّض مِنكُم وَ قدّ تحّتمِل آلصوُآب وَ آلخَطأ .. .
مما راق لي..’