وبينما هو منهمك بالعمل سقط منه المنشار في النهر
فجلس يبكي على ضياعه
وكانت هناك جنية تراقبه
فحضرت اليه وسألته لماذا تبكي يا عجوز ؟؟
فقال : سقط منشاري بالنهر وهو باب رزقي الوحيد
فغطست الجنيه بالنهر وخرجت بمنشار من ذهب وسألته أهذا هو ؟ فقال لا
فغطست مرة اخرى وخرجت بمنشار من فضة وسألته أهذا هو ؟ فقال لا
فغطست مرة اخرى وخرجت بمنشار مرصع وسألته أهذا هو ؟ فقال لا
فغطست مرة اخرى وخرجت بمنشار حديد سألته : أهذا هو ؟
ارتسمت الابتسامة على العم ابراهيم وقال نعم واخذ منشاره !!
فقامت الجنيه باهداء المنشار الذهبي والفضي والمرصع للعم ابراهيم لصدقه وامانته
وذات يوم ذهب ليتمشى مع زوجته العجوز عاى ضفاف النهر
فانزلقت قدماها وسقطت بالنهر
فحضرت الجنيه وسالته ما يبكيك ؟
فقال سقطت زوجتي بالنهر
فغطست الجنيه بالنهر وخرجت بهيفا وهبي !!!
وسالته هذه زوجتك
فاجاب نعم هذه زوجتي
فغضبت الجنية وقالت لما تكذب يا عجوز ؟؟
فرد العجوز :
انا لم اقصد ان اكذب ،ولكن خشيت ان اقول لا
فتغطسي وتخرجي باليسا
وعندما اقول لا انها ليست زوجتي
تغطسي وتخرجي بنانسي عجرم
وعندما اقول لا انها ليست زوجتي
ستغطسين وتخرجي بزوجتي
وستقومين باهدائي
هيفا
واليسا
ونانسي
وانا رجل عجوز لا أقدر عليهم
لذا رضيت بهيفا
فضحكت الجنيه لصدقه
واهدته أحلام
ههههههههههههههه قلنا المسبات حرام